الأربعاء، 1 أبريل 2015

خاطره بعنوان ( إيجابيا )

                             إيجابيا

مل عقلي من السؤال عن كوني لما أنا إيجابياً مع كل البشر ؟؟؟
أحب أن أكون إيجابياً .. وأما عن السلبيه فلن أفعل
أقوم بطرح الكثير من النصائح فلا أرى سوى كلمات تدل على الشكر والإمتنان...

إنزعج قلبي من وضعي .. ولكن عساي ما أفعل .. غير أني لا أملك إلا الإنتظار نتيجه ما أقول
لا أدري هل أنا من الصائبين أم الخاطئين ؟
حياتي صارت ساعات .. ساعات أقضيها وأخرى أنامها ..
أقول ما عندي ولا أجد عند الطرف الآخر معنى لما أقول !!!

‫#‏خواطر‬
أحمد محسن

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق