الأربعاء، 1 أبريل 2015

وطن



'‎ماذا أصابك يا وطن أراك ضعيفا مكسور الجناح
هل هو وباء من الماضي أم  قدرا لا محال له 
إلى أن نؤمن به .. أرى في عينيك قطره من الندى التي تصب في وادي من الأشجان 
تنظر إلى حالك وحال الكثيرين من أبنائك الذين إعتصرت قلوبهم من الظلم ...,الظلم الذي عاش بيننا عبر السنين حتى سلب منا أرواحنا و أموالنا فأصبح داء في قلوبنا ودوائه الصمت العميق .. الذي إذا صرخ لا تسمعه إلا الأشجان .. 
عندما أردت أن أبوء لك حال بيني وبينك بضع من كيلومترات
لا أعلم  متى سأقطعها .. أو إلى متى سأظل بعيدا عنك يا وطن‎'ماذا أصابك يا وطن أراك ضعيفا مكسور الجناح
هل هو وباء من الماضي أم قدرا لا محال له
إلى أن نؤمن به .. أرى في عينيك قطره من الندى التي تصب في وادي من الأشجان
تنظر إلى حالك وحال الكثيرين من أبنائك الذين إعتصرت قلوبهم من الظلم ...,الظلم الذي عاش بيننا عبر السنين حتى سلب منا أرواحنا و أموالنا فأصبح داء في قلوبنا ودوائه الصمت العميق .. الذي إذا صرخ لا تسمعه إلا الأشجان ..
عندما أردت أن أبوء لك حال بيني وبينك بضع من كيلومترات...

لا أعلم متى سأقطعها .. أو إلى متى سأظل بعيدا عنك يا وطن

 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق