الأربعاء، 1 أبريل 2015

خاطره بعنوان ( أحلم ولكن )

                أحلم ولكن

'‎أحلم ولكن 

أحلم بفجرا جديداً خالي ممن يكره الخير
لأصحاب القلوب الطيبه .. أحلم بشخص لا يعرف سوى الصدق في كلامه .. والأمانة عند إئتمانه
ويعلم أن في السماء رب مطلع على قلبه أينما ذهب .. أينما جلس
أبذل قصارى جهدي لأجمع بعض الأشياء من عالمي الكبير
قد تكون حروفا لتصبح مكونه في النهايه إسما او جمله .. يفهمها كل من كان له قلبا واعيا يفهم ما تخطره قلوب الآخرين
أحيانا تعزف أوتار قلبي بطريقة تجعل حدقة عيني متسعه .. لترسل إلى عقلي إشارة ليتحرك لساني بكلمه مكونه من أربعة أحرف .. أحبك
لا تسألني كيف .. ولا تسألني كيف أحببتك .. فليس لحبك عندي مقياس
ولا تسألني إلى متى سأظل أحبك .. فأنا سأحبك حتى تودعني أنفاسي
أختبئ وراء عبائه أُسميها أنا القدر
لست منزعجاً من وضعي الحالي .. لأني أؤمن بالقدر خيره وشره
ولكن أجد في أعين الكثير تلميحات ليست براسيه على بر
أخجل من السؤل عادة و لا أجد داعيا للسؤال من الأصل .. لأن عمري أكبر من عقول من أجالسهم
 فهمت سنة الحياه لذلك أسير على الطريق الصحيح .. وأنتظر نصيبي الذى كتبه الله لي
قد أجد الغرابه في أعين الآخرين أو أشعر بها .. و لا أعرف ما السبب ..ربما تكون طريقه معيشتي و بساطتها
إني أعيش كل لحظه وكأنها آخر لحظه في حياتي
دعوني أسألكم .. لو أن رجل مات و أعاده الله للحياه .. ماذا سيفعل ؟؟
لن يتوقف لسانه عن ذكر الله بكافة أنواع الذكر
سيحاول إسعاد كل ذي روح تراه عيناه
سيحاول ألا يعطي فرصه للملك المسئول عن كتابة السيئات أن يكتب أفعاله
فانا اللهم لك الحمد هكذا وأكثر .. غنياً بنعمة الله على كل ما أتمناه
بمعنى آخر .. أعيش مثل حبات السكر حتى إذا ذابت تركت طعم حلو المذاق 

#خواطر 
أحمد محسن‎' أحلم بفجرا جديداً خالي ممن يكره الخير
لأصحاب القلوب الطيبه .. أحلم بشخص لا يعرف سوى الصدق في كلامه .. والأمانة عند إئتمانه
ويعلم أن في السماء رب مطلع على قلبه أينما ذهب .. أينما جلس...

أبذل قصارى جهدي لأجمع بعض الأشياء من عالمي الكبير
قد تكون حروفا لتصبح مكونه في النهايه إسما او جمله .. يفهمها كل من كان له قلبا واعيا يفهم ما تخطره قلوب الآخرين
أحيانا تعزف أوتار قلبي بطريقة تجعل حدقة عيني متسعه .. لترسل إلى عقلي إشارة ليتحرك لساني بكلمه مكونه من أربعة أحرف .. أحبك
لا تسألني كيف .. ولا تسألني كيف أحببتك .. فليس لحبك عندي مقياس
ولا تسألني إلى متى سأظل أحبك .. فأنا سأحبك حتى تودعني أنفاسي
أختبئ وراء عبائه أُسميها أنا القدر
لست منزعجاً من وضعي الحالي .. لأني أؤمن بالقدر خيره وشره
ولكن أجد في أعين الكثير تلميحات ليست براسيه على بر
أخجل من السؤل عادة و لا أجد داعيا للسؤال من الأصل .. لأن عمري أكبر من عقول من أجالسهم
فهمت سنة الحياه لذلك أسير على الطريق الصحيح .. وأنتظر نصيبي الذى كتبه الله لي
قد أجد الغرابه في أعين الآخرين أو أشعر بها .. و لا أعرف ما السبب ..ربما تكون طريقه معيشتي و بساطتها
إني أعيش كل لحظه وكأنها آخر لحظه في حياتي
دعوني أسألكم .. لو أن رجل مات و أعاده الله للحياه .. ماذا سيفعل ؟؟
لن يتوقف لسانه عن ذكر الله بكافة أنواع الذكر
سيحاول إسعاد كل ذي روح تراه عيناه
سيحاول ألا يعطي فرصه للملك المسئول عن كتابة السيئات أن يكتب أفعاله
فانا اللهم لك الحمد هكذا وأكثر .. غنياً بنعمة الله على كل ما أتمناه
بمعنى آخر .. أعيش مثل حبات السكر حتى إذا ذابت تركت طعم حلو المذاق

‫#‏خواطر‬
أحمد محسن

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق